الأخبار
- هوكشتين مهوّلًا: انصحوا حزب الله بعدم الردّ
- مفاوضات الدوحة: جولة حاسمة
- حروب داخل الحرب: معركة عقول مع العدوّ... تحت النار
- اليونيفل عشية تمديد ولايتها: نشاط ميداني في خدمة العدوّ!
البناء
- المقاومة تقصف بالصواريخ بيت هليل… وحردان: معادلة 14 آب تحمي لبنان
- اليوم تبدأ في الدوحة بقيادة بيرنز مفاوضات بحضور وفد الكيان وغياب حماس
- هوكشتاين وعد بالتوصل لاتفاق ينهي حرب غزّة خلال يومين... يخفض التوتر
اللواء
- رسالة هوكشتاين: الحرص على استقرار لبنان وبرِّي يعتبر نجاح المفاوضات يمنع الحرب
- واشنطن أقرت برامج الإجلاء الثالث.. وخطة الطوارئ تبحث عن الدول المانحة
- جاء بالتهديد وعاد بالوعيد!
- "الحرب.. العادلة" ليست عادلة
الديار
- ساعات مفصليّة: وقف النار أو اشتعالها... ضغوط على حماس للانضمام للمفاوضات
- وزير الخارجيّة الفرنسي في بيروت... والحكومة والأحزاب أنجزت خطة الطوارئ
- زيارة هوكشتاين... لا مُبادرة بل مطلب واحد!
الجمهورية
- مفاوضات الدوحة: محطة فاصلة
- هوكشتاين: لا أحد يريد الحرب
أسرار
البناء
قال مصدر لبناني تابع تفاصيل اللقاءات التي عقدها المبعوث الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتاين إنّ المبعوث لم يعرض على أحد خططًا أو أفكارًا يحتاج إلى سماع الرأي فيها أو الموقف منها بل حمل وعودًا ووزع تفاؤلًا فأكد في ضفة أن مفاوضات غزّة سوف تصل إلى اتفاق وأكد في ضفة مقابلة انّ حزب الله إلى تراجع في نفوذه، وطمأن في ضفة ثالثة إلى أن الحرب لن تقع وتحدّث في ضفة رابعة عن حجم ما أعدّته حكومة بلاده لاحتمال الحرب.
أبلغت حركة حماس الوسيطين المصري والقطري أنها لن تكون بعيدة عن الانضمام إلى التفاوض عندما تعرض عليها نسخة اتفاق حصل الوسطاء على موافقة حكومة كيان الاحتلال عليها تشبه تلك التي وافقت عليها من قبل، وليس واردًا عندها التفاوض على بنود جديدة سواء بالنسبة للانسحاب الكامل من قطاع غزّة للاحتلال أو اعتبار إدارة غزّة بعد الانسحاب شأنًا فلسطينيًا خالصًا أو الإعلان الواضح عن نهاية الحرب وفك الحصار وما تم تثبيته في ملف تبادل الأسرى والبحث محصور بخطة التنفيذ، كما قال بيان الوسطاء.
اللواء
لم تُفصح الدول الصديقة عن قدرتها على تقديم ضمانات للبنان بعدم استهداف بنيته التحتية أو المدنيين، إذا ما توسعت المواجهات!
يؤكد قريبون من رئيس تيار يمرّ بحالة داخلية معقّدة، أنه عازم على التخلُّص مما يُسمى "بالحرس القديم" قبل الانتخابات النيابية المقبلة.
نُقل عن دبلوماسي لبناني تأكيده أن دولة كبرى جادة بخفض التصعيد لأسباب انتخابية، ولمنع دولة حليفة من تورطها في حرب مديدة في الشرق الأوسط.
الجمهورية
- أوفدت عاصمة كبرى ثالثة من كبار مسؤوليها، واحد إلى القاهرة وواحد إلى لبنان و"إسرائيل" وثالث إلى الدوحة، في مهمات وصفت بأنها الفرصة الأخيرة.
- أظهر استطلاع للرأي في دولة عظمى تبدل تأييد المواطنين لدولة إقليمية لصالح الطرف الآخر، وان غالبية 60 في المئة تتعاطف مع الضحايا والمعتدى عليهم.