يستعد لبنان الى تحرك دبلوماسي في أعقاب جلسة مجلس الأمن الدولي، حول التطورات الأخيرة في لبنان والمنطقة.
هذا وتتكثف التحركات السياسية، وقد برزت أمس زيارة السفير السعودي وليد البخاري إلى الرئيس السابق وليد جنبلاط، في كليمنصو، بحضور عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب وائل أبو فاعور. حيث جرى استعراض آخر المستجدات، والبحث في الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان.
وعلمت جريدة “الأنباء” الالكترونية أن النقاش بين جنبلاط والبخاري دار حول الخوف على لبنان من تطور الأمور بشكل أسوأ من قبل العدو الاسرائيلي.
وأشارت معلومات “الأنباء” إلى التشديد خلال اللقاء على محاولة إبقاء ملف رئاسة الجمهورية متحركاً لتحصين لبنان عبر انتخاب رئيس للجمهورية، وذلك خلال زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لو دريان المرتقبة الى لبنان والمنسقة مع السعودية.
×